.,’۩۞۩ منتديات العبيدي۩۞۩’,.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.,’۩۞۩ منتديات العبيدي۩۞۩’,.


 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول</a><hr>

 

 مفهوم التجارة الألكترونية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العبيدي
الادارة
الادارة
avatar


ذكر عدد الرسائل : 84
تاريخ التسجيل : 18/10/2007

مفهوم التجارة الألكترونية Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم التجارة الألكترونية   مفهوم التجارة الألكترونية I_icon_minitimeالإثنين 26 نوفمبر 2007, 10:04 am

مفهوم التجارة الألكترونية

في هذا العصر الرقمي الذي تنتشر فيه الإنترنت انتشاراً هائلاً، شاع مفهوم التجارة الإلكترونية التي تتيح العديد من المزايا، فبالنسبة لرجال الأعمال، أصبح من الممكن تجنب مشقة السفر للقاء شركائهم وعملائهم، وأصبح بمقدورهم الحد من الوقت والمال للترويج لبضائعهم وعرضها في الأسواق. أما بالنسبة للزبائن فليس عليهم التنقل كثيراً للحصول على ما يريدونه، أو الوقوف في طابور طويل، أو حتى استخدام النقود التقليدية، إذ يكفي اقتناء جهاز كمبيوتر، وبرنامج مستعرض للإنترنت، واشتراك بالإنترنت.

ولا تقتصر التجارة الإلكترونية (E-Commerce) -كما يظن البعض- على عمليات بيع وشراء السِلَع والخدمات عبر الإنترنت، إذ إن التجارة الإلكترونية- منذ انطلاقتها- كانت تتضمَّن دائما معالجة حركات البيع والشراء وإرسال التحويلات المالية عبر شبكة الإنترنت، ولكن التجارة الإلكترونية في حقيقة الأمر تنطوي على ما هو أكثر من ذلك بكثير، فقد توسَّعت حتى أصبحت تشمل عمليات بيع وشراء المعلومات نفسها جنبا إلى جنب مع السِلَع والخدمات، ولا تقف التجارة الإلكترونية عند هذا الحد، إذ إن الآفاق التي تفتحها التجارة الإلكترونية أمام الشركات والمؤسسات والأفراد لا تقف عند حد.



ما هي التجارة الإلكترونية؟




التجارة الإلكترونية هي نظام يُتيح عبر الإنترنت حركات بيع وشراء السِلع والخدمات والمعلومات، كما يُتيح أيضا الحركات الإلكترونية التي تدعم توليد العوائد مثل عمليات تعزيز الطلب على تلك السِلع والخدمات والمعلومات، حيث إن التجارة الإلكترونية تُتيح عبر الإنترنت عمليات دعم المبيعات وخدمة العملاء. ويمكن تشبيه التجارة الإلكترونية بسوق إلكتروني يتواصل فيه البائعون (موردون، أو شركات، أو محلات) والوسطاء (السماسرة) والمشترون، وتُقدَّم فيه المنتجات والخدمات في صيغة افتراضية أو رقمية، كما يُدفَع ثمنها بالنقود الإلكترونية.

ويُمكن تقسيم نشاطات التجارة الإلكترونية بشكلها الحالي إلى قسمين رئيسين هما:


1. تجارة إلكترونية من الشركات إلى الزبائن الأفراد (Business-to-Consumer)، ويُشار إليها اختصارا بالمصطلح B2C، وهي تمثِّل التبادل التجاري بين الشركات من جهة والزبائن الأفراد من جهة أخرى.


2. تجارة إلكترونية من الشركات إلى الشركات (Business-to-Business)، ويُشار إليها اختصارا بالرمز B2B؛ وهي تمثِّل التبادل التجاري الإلكتروني بين شركة وأخرى.


ما الفوائد التي تجنيها الشركات من التجارة الإلكترونية؟

تقدِّم التجارة الإلكترونية العديد من المزايا التي يمكن أن تستفيد منها الشركات بشكل كبير، ونذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:

• تسويق أكثر فعالية، وأرباح أكثر: إن اعتماد الشركات على الإنترنت في التسويق، يتيح لها عرض منتجاتها وخدماتها في مختلف أصقاع العالم دون انقطاع -طيلة ساعات اليوم وطيلة أيام السنة- مما يوفِّر لهذه الشركات فرصة أكبر لجني الأرباح، إضافة إلى وصولها إلى المزيد من الزبائن.

• تخفيض مصاريف الشركات: تُعَدّ عملية إعداد وصيانة مواقع التجارة الإلكترونية على الويب أكثر اقتصادية من بناء أسواق التجزئة أو صيانة المكاتب. ولا تحتاج الشركات إلى الإنفاق الكبير على الأمور الترويجية، أو تركيب تجهيزات باهظة الثمن تُستخدَم في خدمة الزبائن. ولا تبدو هناك حاجة في الشركة لاستخدام عدد كبير من الموظفين للقيام بعمليات الجرد والأعمال الإدارية، إذ توجد قواعد بيانات على الإنترنت تحتفظ بتاريخ عمليات البيع في الشركة وأسماء الزبائن، ويتيح ذلك لشخص بمفرده استرجاع المعلومات الموجودة في قاعدة البيانات لتفحص تواريخ عمليات البيع بسهولة.

• تواصل فعال مع الشركاء والعملاء: تطوي التجارة الإلكترونية المسافات وتعبر الحدود، مما يوفّر طريقة فعالة لتبادل المعلومات مع الشركاء. وتوفِّر التجارة الإلكترونية فرصة جيدة للشركات للاستفادة من البضائع والخدمات المقدَّمة من الشركات الأخرى (أي الموردين)، فيما يُدعى التجارة الإلكترونية من الشركات إلى الشركات
(Business-to-Business).

الإلكترونية؟

• توفير الوقت والجهد: تُفتَح الأسواق الإلكترونية (e-market) بشكل دائم (طيلة اليوم ودون أي عطلة)، ولا يحتاج الزبائن للسفر أو الانتظار في طابور لشراء منتج معين، كما ليس عليهم نقل هذا المنتج إلى البيت. ولا يتطلب شراء أحد المنتجات أكثر من النقر على المنتَج، وإدخال بعض المعلومات عن البطاقة الائتمانية. ويوجد بالإضافة إلى البطاقات الائتمانية العديد من أنظمة الدفع الملائمة مثل استخدام النقود الإلكترونية (E-money).

• حرية الاختيار: توفِّر التجارة الإلكترونية فرصة رائعة لزيارة مختلف أنواع المحلات على الإنترنت، وبالإضافة إلى ذلك، فهي تزوِّد الزبائن بالمعلومات الكاملة عن المنتجات. ويتم كل ذلك بدون أي ضغوط من الباعة.

• خفض الأسعار: يوجد على الإنترنت العديد من الشركات التي تبيع السلع بأسعار أخفض مقارنة بالمتاجر التقليدية، وذلك لأن التسوق على الإنترنت يوفر الكثير من التكاليف المُنفَقة في التسوق العادي، مما يصب في مصلحة الزبائن.

• نيل رضا المستخدم: توفِّر الإنترنت اتصالات تفاعلية مباشرة، مما يتيح للشركات الموجودة في السوق الإلكتروني (e-market) الاستفادة من هذه الميزات للإجابة على استفسارات الزبائن بسرعة، مما يوفِّر خدمات أفضل للزبائن ويستحوذ على رضاهم.

آفاق ومستقبل التجارة الإلكترونية

يتزايد يوماً بعد يوم عدد التجار الذين يعربون عن تفاؤلهم بالفوائد المرجوة من التجارة الإلكترونية، إذ تسمح هذه التجارة الجديدة للشركات الصغيرة بمنافسةَ الشركات الكبيرة. وتُستحدَث العديد من التقنيات لتذليل العقبات التي يواجها الزبائن، ولا سيما على صعيد سرية وأمن المعاملات المالية على الإنترنت، وأهم هذه التقنيات بروتوكول الطبقات الأمنية (Secure Socket Layers- SSL) وبروتوكول الحركات المالية الآمنة (Secure Electronic Transactions- SET)، ويؤدي ظهور مثل هذه التقنيات والحلول إلى إزالة الكثير من المخاوف التي كانت لدى البعض، وتبشر هذه المؤشرات بمستقبل مشرق للتجارة الإلكترونية، وخلاصة الأمر أن التجارة الإلكترونية قد أصبحت حقيقة قائمة، وأن آفاقها وإمكاناتها لا تقف عند حد.

برغم كل هذه المؤشرات التي تُبشِّر بمستقبل مشرق للتجارة الإلكترونية، إلا أنه من الصعب التنبؤ بما ستحمله إلينا هذه التجارة، ولكن الشيء الوحيد المؤكَّد بأن التجارة الإلكترونية وجِدَت لتبقى.

--------------------------------------------------------------------------------

nany usama27-02-2005, 12:56 PM
يتصدر موضوع الأمن على شبكة الإنترنت قائمة الإهتمامات لدى معظم المستخدمين خاصة ممن يرغبون في الشراء عبر الإنترنت و لذلك تجد الأغلبية الساحقة من المستخدمين خاصة الجدد منهم يمتنعون عن الشراء عبر الإنترنت ويؤجلون الخوض في مثل هذه التجربة حتى تكتمل الصورة لديهم و يتعرفون على المزيد من درجة الأمان في استخدام بطاقات الإئتمان فتعالوا معنا نتعرف على فارس التجارة الإلكترونية و السبب الرئيسي في زيادة الثقة بالتعاملات التجارية عبر الشبكة

تقنية طبقة الفتحات الاَمنه SSL

هو برنامج به بروتوكول تشفير متخصص لنقل البيانات و المعلومات المشفرة بين جهازين عبر شبكة الإنترنت بطريقة امنه بحيث لا يمكن لأحد من الناس قراءتها غير المرسل و المستقبل وفي نفس الوقت تكون قوة التشفير فيها قوية و يصعب فكها
وهي تختلف عن بقية طرق التشفير في شئ واحد الا وهو عدم الطلب من مرسل البيانات اتخاذ أي خطوات لتشفير المعلومات المراد حمايتها وكل الذي يفعله المستخدم هو التأكد من استخدام هذا البروتوكول بالقوة المطلوبة ،ولقد ساعدت هذه التقنية التي طورتها شركة نت سكيب على زيادة الثقة بالتجارة الإلكترونية ومستوى الأمان فيها مما جعلها أساس التجارة الإلكترونية الناجحة على مستوى العالم ولقد قامت جميع الشركات المنتجة لمتصفحات الإنترنت بالأخذ بها وتزويد متصفحاتها بهذه التقنية

كيفية عمل هذه التقنية

يقوم هذا البرنامج بربط المتصفح الموجود على جهاز المستخدم (المشتري) بجهاز الخادم الخاص بالموقع المراد الشراء منه وهذا طبعا إذا كان الخادم مزود بهذه التقنية أساسا، و يقوم هذا البرنامج بتشفير أي معلومة صادرة من ذلك المتصفح وصولا الى جهاز الخادم الخاص بالموقع باستخدام بروتوكول التحكم بالإرسال و بروتوكول الإنترنت وهو ما يعرف ب
TCP/IP
و لقد سميت بالطبقة الاَمنه لأن هذا البرنامج يعمل كطبقة وسيطه تربط بين بروتوكول التحكم بالنقل و بروتوكول
HTTP:// (HyperText Transfer Protocol)

و تتلخص خطوات استخدام هذه التكنولوجيا في ثلاث خطوات وهي
أولا
يقوم الموقع بالتقدم الى احدى الهيئات المستقلة و التي تصدر شهادة رقمية تثبت صحة هوية الموقع ، و بعد التأكد من نشاط و حسن سيرة تلك المواقع المتقدمة بالإضافة لاستكمال بعض المتطلبات الأخرى ذات العلاقة تقوم تلك الهيئه بإصدار الشهادة الرقمية الخاصة بالموقع بحيث يدون فيه كل المعلومات الهامه مثل اسم الشركة وتاريخ اصدار الشهادة و تاريخ الإنتهاء ، و كذلك يتم اصدار المفتاح العام و المفتاح الخاص للموقع و يقوم الموقع أيضا بتأمين جهاز خادم مزود ببرنامج التشفير إس إس إل ليتم تخزين المفتاح العام للموقع به

ثانيا
عند دخول المشتري(زائر الموقع) للصفحة الاَمنه التي يدخل بها البيانات و المعلومات المطلوبة للشراء يقوم المتصفح المزود بهذا البرنامج بالإرتباط بالجهاز الخادم الامن للموقع ويطلب منه التالي: الشهادة الرقمية، مصدرها ، تاريخ انتهاءها وكذلك تتم المقارنة بين اسم الموقع على الشهادة مع اسم الموقع في جهاز الخادم و المقارنة بين الرقم العام المرسل من الجهاز الخادم الى المتصفح مع التوقيع الإلكتروني للشركة و كل هذه الخطوات تتم للتأكد من مصداقية الموقع و حمايتك من الشركات الوهمية علما بأن جميع هذه الخطوات تتم بواسطة المتصفح لديك دون علمك أو تدخلك وبعدما يتم التأكد من كل ذلك يقوم المتصفح بإعلامك بالنتيجة في حال عدم المطابقة أو اذا كانت هناك ملاحظات

ثالثا
بعد خطوة التأكد من مصداقية الموقع والإرتباط بجهاز الخادم الاَمن يتم تشفير المعلومات على أساس المفتاح العام لذلك الموقع ليتم نقل المعلومات بطريقة اَمنه دون أي تدخل منك و لا يستطيع أحد سرقة المعلومات أو الإطلاع عليها سوى الموقع المعتمد في الطرف الاخر و الذي يملك المفتاح الخاص لفتح واعادة المعلومات الى وضعها الطبيعي


كيف تحمي المواقع المعلومات الخاصة بالزبائن

طبعا لأهمية موضوع الأمن بالنسبة لمواقع البيع الإلكترونية فهي تتخد الكثير من الإجراءات الإحترازية بخلاف ماتتخذه من ترتيبات متعلقة بتكنولوجيا الحماية لأن معظم العملاء يودون معرفة المزيد عن سرية تناول وتداول هذه المعلومات بعد وصولها الى الموقع بسلام و ماذا يحدث بعد فتح التشفير ولذلك فإن معظم المواقع تقوم بعدة خطوات اخرى لحماية العملاء لأن أي اهتزاز للثقة يعني فقدان الكثير للموقع ولذلك فهي تتعامل بكل جدية في هذا الموضوع و اليكم ملخص لما تتخذه كل المواقع العالمية من اجراءات لحماية البيانات الخاصة بالعملاء

أولا : حصر فتح المعلومات المشفرة على عدد قليل من الموظفين الموثوق بهم

ثانيا : يتم توزيع المعلومات بعد فتحها وفرزها الى الأقسام المتخصصة الكترونيا بحيث لا يتم اعطاء أي قسم سوى المعلومات التي يحتاجها فعليا فمثلا لا يتم اعطاء رقم بطاقة الإئتمان الا لقسم المحاسبة لخصم المبلغ و يتم تشفيرها مرة أخرى ولايمكن لاي شخص أن يطلع عليها

ثالثا : يقوم الموقع بإضافة جميع البيانات الخاصة بك في بنك المعلومات الخاصة بالموقع و هي محمية بجدران اللهب وكلمات العبور ولا يمكن لأي شخص غير مخول له بالوصول اليها

رابعا : تقوم المواقع بعمل عدة طبقات من الصلاحيات للموظفين بحيث لا يمكن لأي موظف الوصول الى معلومات غير مصرح له بالوصول اليها فمثلا موظف في قسم الشحن والتخليص ليس له من صلاحيات الا الوصول الى معلومات عن رقم الطلبية وتاريخها والعنوان المرسل اليه

خامسا : التحكم بالحركة في بعض اقسام الشركة فمثلا لا يسمح بالدخول الى قسم بنك المعلومات الا للموظفين المصرح لهم و الذين يملكون ارقام سرية للدخول

سادسا : يتم الإحتفاظ بأرقام بطاقات الإئتمان مشفرة في أجهزة مستقلة داخل قسم بنك المعلومات و هي غير مرتبطة بالإنترنت

سابعا : أي تداول للمعلومات بين الأقسام المختلفة بالشركة لا تحمل رقم بطاقة الإئتمان وان حصل فإنها لا تظهر سوى نوع البطاقة واخر اربعة ارقام

ثامنا : في أي تعاملات مالية مستقبلية بينك وبين الموقع يتم كل شئ الكترونيا دون أي تدخل أو اطلاع من الموظفين على معلوماتك مرة اخرى

--------------------------------------------------------------------------------

nany usama27-02-2005, 12:59 PM
التجارة الإلكترونية بين المباح والمحرم
يقول الدكتور / محمد عبد الحليم عمر مدير مركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامي في هذا الشأن مقصود الشريعة الإسلامية هو تحقيق المصالح التي تقوم على جلب المنافع ودرء المفاسد، وفي ضوء هذا التصور، فإن الإسلام لا يمنع من الاستفادة بالإنترنت في التجارة طالما يتم التعاقد في إطار القواعد الشرعية العامة، خاصة المتعلق منها بالمعاملات المالية ، وتتمثل هذه القواعد في التالي :
1 - تحقيق المنفعة لطرفي المعاملة، وعلى ذلك فما لا منفعة فيه حسًّا أو شرعًا لا يجوز أن يكون محلاً للمعاملات، مثل: السلع والخدمات المحرمة شرعًا، ومثالها في التجارة الإلكترونية وغيرها)( الخمر والخنزير وكذا المنتجات التي تدخل فيها، ثم الأفلام والصور والكتب التي تحتوي على مواد غير أخلاقية، وللأسف فإن هذه المواد متاحة على الإنترنت ويتم تسليم بعضها إلكترونيًّا، والسبيل وهو حاسب موقعه بين الإنترنت Fire Wall الوحيد لتلافيها هو الجدار الناري من جانب والشبكة المحلية من جانب آخر، ويعمل كأداة لإبعاد الدخلاء والمتطفلين .ومنع المواد التي تحرمها الشريعة .
2 - التراضي: بمعنى توفر القصد والإرادة والاختيار الكامل لطرفي المعاملة على قدم المساواة للقيام بالمعاملة من عدمه، ويمكن القول: إنه في التجارة الإلكترونية يتحقق هذا التراضي؛ حيث لا يوجد لأي طرف من المتعاملين أية سلطة .لإجبار الآخر على إجراء المعاملة .
3 - المعلومية الشفافية بمعنى ضرورة توافر المعلومات الصادقة عن محل المعاملة لكلا الطرفين لكي يتخذ قراره بالقيام بالمعاملة ) ، وهو على علم بآثارها ونتائجها، ويمكن القول: إن التجارة الإلكترونية توفر المعلومات الكاملة عن السلعة والثمن، غير أن مسألة الصدق في هذه المعلومات تتعرض له التجارة الإلكترونية من احتمال بث معلومات غير صادقة من جانب التجار أو العملاء، كما أن عرض السلع إلكترونيًّا على شاشة الكمبيوتر أقل في المعلومية من وجودها في شكل مادي محسوس، ولكن يخفف من ذلك أنه في حالة اكتشاف! أي مخال فة في مواصفات السلعة ماديًّا عمَّا تمَّ بثه على الإنترنت يقوم المستخدم ببث ذلك على الإنترنت، .فيتعرف عليه الجميع ولا يتعاملون مع من قدم المعلومات المضللة .
4 - العدالة بين طرفي المعاملة: ممثلة في توازن المنفعة والعائد من المعاملة لكل من البائع والمشتري، وهو أمر يتحقق في التجارة الإلكترونية التي يتخذ كل طرف قراره بحرية تامة وبما يحقق مصلحته بشكل يكافئ بين المنفعة والعائد .
قواعد سلبية يجب الامتناع عنها :
1 - منع الغرر: ويعني به الجهالة التي ترتبط بالعقد بحيث يكون مجهول العاقبة، .أو كل ما من شأنه أن يجعل المتعاقد لا يحصل على مقصوده من المعاملة أولاً كأن يقوم البائع بإخفاء بعض المعلومات عن عيوب في السلعة أو مخاطر تترتب .عليها والتجارة الإلكترونية لا تنطوي على غرر؛ حيث إنه إذا كان محل المعاملة خدمات تسلم إلكترونيًّا، فإن العملية تتم في نفس المجلس بدفع الثمن بموجب بطاقة .الائتمان، ويتم الحصول على الخدمة على شاشة الكمبيوتر وإن كانت سلعًا مشتراة بناء على المواصفات الظاهرة على الكمبيوتر فإنه في .العادة يتم توصيلها للمشتري في وقت قليل بعد التعاقد .
2 - منع الظلم : الذي يقع على أحد المتعاقدين بعدم حصوله على حقه مع الوفاء بالتزاماته أو حصوله على أقل مما تعاقد عليه صفة أو كمية، وفي التجارة الإلكترونية يندر أن يحدث ذلك، وإن حدث فهو كما يحدث في التجارة العادية، غير أن الأمر الجدير بالذكر هنا أنه توجد مشكلة بالتجارة الإلكترونية تتمثل في حق الرجوع .على البائع في حالة تسلم الحق ناقصًا ، ولذا يجب العمل على حل هذه المشكلة.
3 - منع الضرر: ويعني به النهي والامتناع عن كل معاملة يحصل فيها ضرر على أحد المتعاملين الضرر( الخاص ) مثل الضرر الناتج عن المعاملات الربوية، أو يقع فيها ضرر على المجتمع الضرر( العام) مثل المعاملات التي تنطوي على إضرار بالعقيدة أو قيم المجتمع وأمنه وتماسكه كالأفلام والصور غير الأخلاقية وبيع المخدرات بأنواعها والكتب الإباحية التي تمس العقيدة الإسلامية، وللأسف كما سبق القول فإن هذا متاح على الإنترنت الذي يعتبر إحدى أدوات العولمة لنقل .الثقافات وانتشارها وأخيرًا فإن كل ما ! يؤدي إلى المنازعة ويورث الكره والحقد لدى المتعاملين فهو .ممنوع شرعًا .
وفي ضوء ما سبق يمكن القول إنه إن كانت توجد مخالفات في التجارة الإلكترونية لبعض القواعد الشرعية، فهي مخالفة في الممارسات يمكن أن تحدث في التجارة العادية، ويمكن العمل على تلافيها بالأساليب الفنية والقانونية ، فهذه المخالفات .ليست من طبيعة الإنترنت ذاتها ولكن من الممارسة .
i hope it will help u

--------------------------------------------------------------------------------

ياوش27-02-2005, 10:05 PM
السلام عليكم
قم بزيارة هذه الوصلات لتشكتشف كيفية التعامل مع هذه الشركات .. فالدراسة لا تحكي الجانب العملي في الشركة من خلال التجارة الإلكترونية. أقصد من الناحية القانونية -الفنية والتقنية.

بالإضافة لكيفية الدفع عبر الإنترنت (رسمة تبين مسار الطلب من جهازك للبنك وأخذ الموافقة والرجوع بالنتيجة)

https://www.paypal.com
http://www.ikobo.com
http://www.2checkout.com
http://www.samba.com
http://www.cashu.com
http://www.moneybookers.com
http://www.mypaysystem.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alobaidy.ahlamontada.com
alobaidy
الادارة
الادارة
alobaidy


ذكر عدد الرسائل : 9
تاريخ التسجيل : 29/11/2007

مفهوم التجارة الألكترونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم التجارة الألكترونية   مفهوم التجارة الألكترونية I_icon_minitimeالخميس 29 نوفمبر 2007, 9:49 am

مشكور اخوي على المعلومات
يعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفهوم التجارة الألكترونية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.,’۩۞۩ منتديات العبيدي۩۞۩’,. :: التجاره والسياسه :: «۩۞۩-التجارة الإلكترونية-۩۞۩»-
انتقل الى: